بسم الله الرحمن الرحيم
مما لاشك فيه أن تويتر أصبحت له أهمية كبيرة في الحياة
المهنية للمدرسين، سواء من حيث استعماله كأداة تعليمية أو كوسيلة
لتواصل المدرسين فيما بينهم، في مواكبة منهم لاتجاهات التعليم الحديثة وارتباطها
المتزايد بعالم التقنيه
تعتبر نموذجا مجسدا لهذا المعطى بتوفيرها الفرصة للمدرسين من أجل
الوصول إلى آخر المستويات العالمية من تقنيات التعليم بهدف تجديد التعليم بعيدا عن
النمطية و الكلاسيكية.
ومن بعض
استعمالات تويتر في التعليم..
يستفاد منه في نشر الإعلانات..كأن يعلن عن تأجيل موعد الإمتحان عبر
حسابه.
وأيضاً كأداه للمراجعه والعمل المنزلي..بحيث ينشئ المعلم
-هاشتاق-باسم الماده ويكون للنقاش .
واداة لكسر الحواجز ..فبعض الطلاب قد يكون خجول فيكون تويتر فرصه
لطرح الأسئله والإستفسارات.
ولتحقيق تواصل أفضل بين المعلم والطالب ..حيث لايوجد اي معرقل
بالنسبه للطالب بحيث لاينتظر وقت المحاضره ليسأل الأستاذ.
وكأداة للتقويم ايضاً..تقويم معلومات للطلاب عن الدرس الماضي، ويمكن
أن يكون ذلك بتخصيص ساعة في اليوم لذلك مع ضرورة الرد عليهم بتغذية راجعة مباشرة
لأنها من أساسيات عملية التقويم.
ومن
ايجابيات وسلبيات المقال مايأتي :
كون نقاطه واضحه ليس فيها تعقيد وهذه ايجابيه وايضاً كون هذا المقال
شامل لمايفيد التويتر في التعليم
ومن السلبيات لهذا المقال قصره بعض الشئ ولا يوجد خاتمه للموضوع .
رؤيتي بالنسبه للمقال جيد من حيث الطرح والمحتوى.
آلاء العبدالمنعم
المقال الأصلي :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق